التهابات الجهاز التنفسي المزمنة تزيد من إنتاج البلغم لذا يعتبر عرض من أعراض مرض الانسداد الرئوي المزمن.
تعد الإصابة بنزلات البرد من أسباب زيادة إفراز بلغم شفاف في الجسم حيث أن في الغالب تبدأ الأنف بالسيلان، ونزول سوائل شفافة منها ثم بعد ذلك يبدأ البلغم في الظهور عن طريق السعال.
التهاب الشعب الهوائية المزمن يسبب زيادة إنتاج البلغم.
عادة ما يظهر بلغم شفاف في حالة الإصابة بالتهاب الجيوب الأنفية كما يصعب على المصاب إخراجه بسهولة إلا عن طريق جلسات لإذابة البلغم.
من الممكن أن يحدث إفراط في إنتاج البلغم نتيجة التعرض لتلوث الهواء، والتدخين.
تعتبر الإصابة بأزمات الرئة واحدة من أسباب زيادة إفراز البلغم.
يحدث نتيجة الإصابة بعدوى فيروسية.
اقرا ايضا : " أسباب ظهور بلغم على شكل حبيبات "ذلك عن طريق صبغة (Gram stain) حيث يتم الصبغ بلونين :
يتم عن طريق تحضير مستنبتات تمييز، وعزل الفيروسات، والفطريات.
يتم تحديد الخلايا السرطانية بواسطة صبغ خاص لهذا المرض حيث أن تطورت طرق التشخيص، وتقدمت مؤخراً ومنها البرامج المسحية للكشف المبكر عن سرطان الرئة.
المحلول الملحي يساعد في إزالة المواد المثيرة للحساسية، والمخاط من الأنف، والجيوب الأنفية ذلك عن طريق البخاخات المعقمة التي تحتوي على كلوريد الصوديوم فقط.
الأدوية التي تساعد على طرد البلغم، وترقيق المخاط مما يسهل السعال مع التأكد من أن هذه الأدوية لا تحتوي على مزيلات الاحتقان.
حيث أن بعض الأطعمة تتسبب في الحساسية الموسمية مما ينتج عنه سيلان الأنف، والحكة في الحلق لذا يؤدي إلى زيادة المخاط, كما يجب التقليل من استخدام مزيلات الاحتقان، والحرص على مراقبة الحساسية.
يجب العلم بأن إنتاج الجسم بلغم شفاف أمر طبيعي، ولكن عندما يزداد عن الحد الطبيعي والمقبول فإن ذلك يشير إلى إصابة الجسم بأي من أمراض الرئة المختلفة.
البلغم ذو اللون الأبيض أو الرمادي يتم إنتاجه بكميات كبيرة لدى الشخص الذي يعاني من أمراض الرئة.
هذا النوع من البلغم ينتج عن العدلات والتي تعرف بأنها نوع من خلايا الدم البيضاء والتي تنجذب إلى أماكن الالتهابات البكتيرية بالجسم، ولذلك فالعدوى البكتيرية في الجهاز التنفسي السفلي ومنها الالتهاب الرئوي يصاحبها إنتاج بلغم أخضر اللون, بالإضافة إلى أن البلغم ذو اللون الأصفر أو الأخضر شائع جدًا لدى الأشخاص الذين يعانون من التليف الكيسي.
البلغم البني غالبًا ما يشبه القطران الذي ينتج عن التدخين، ولذلك أغلب الأشخاص الذين يعانون منه هم المدخنين، وظهور بلغم بني شائع مع مرض الرئة السوداء.
يصاحب ظهور البلغم الوردي الإصابة بالوذمة الرئوية، فهي عبارة عن حالة تتسرب فيها السوائل المصحوبة بالدماء من الشعيرات الدموية إلى الحويصلات الرئوية.
وغالبًا ما تكون هذه الوذمة الرئوية ناتجة عن مضاعفات قصور القلب الاحتقاني، كما قد ينتج الجسم البلغم الوردي أو الملوث بالدم بسبب الإصابة بمرض السل.
عند ظهور البلغم الدموي فإن ذلك يشير إلى وجود حالة خطيرة يعاني منها الجسم كما أنه أو عرض وعلامة على الإصابة بسرطان الرئة.