١٥ آب ٢٠٢٤
شارك
من اختصاصات الطب التي يتعلم الطالب فيها كيفية مراقبة صحة الطفل حديثي الولادة حتى وصوله لسن البلوغ، وذلك لدراسته للأوضاع التالية :
هذا التخصص من أهم التخصصات الطبية، وذلك لعمل الطبيب على تشخيص الحالة لمعرفة كافة الأمراض المتواجدة في اللثة، والأنسجة المحيطة بالفم، وأمراض الأسنان
من خلال الآتي :
هنا يقوم الطبيب المختص بالعمل على تشخيص الحالات لمعرفة ما وراء كل حالة،وذلك لأن الأمراض النفسية تعددت بسبب ضغوطات الحياة،ومنها الآتي :
كما أن الطرق الحديثة تقوم بعلاج مثل هذه الأمراض النفسية بأقل الخسائر حتى نعتمد على بعضنا البعض لاكتمال البشرية , وهذه إحدي اختصاصات الطب.
هنا يدرس الطالب كيفية التعرف على التخصصات التالية :
يعد اختصاص الطب النووي هو فرع من فروع الطب حيث يستخدم في هذا الفرع مواد مشعة،وأساليب فيزيائية،ونووية لاستخدامها في تشخيص الأمراض وتحديد العلاج فهنا يدرس الطالب كل هذه الاستخدامات.
ومجالاته كالتالي :
في هذا التخصص يحصل الطالب على شهادة بكالوريوس الطب،والجراحة لذا تعتبر أول شهادة يحصل عليها الطبيب المبتدئ في مجال الطب.
وتشمل تخصصاته في :
فهذا النوع من الطب يتخصصون الأطباء بشكل عام في مختلف أقسام أمراض الباطنة، وغالباً يعملون فى وحدات الرعاية الأولية, وهذه إحدي اختصاصات الطب.
هذا التخصص الطبي يتضمن الرعاية بشكل غير مجدول،ومتساوي لحالات المرضى المصابين بإصابات،وأمراض تلزم التدخل الطبي،وتشمل مجالاته :
في هذا التخصص يدرس الطالب المواضيع التالية :
يدرس الطالب هنا موضوعات خاصة بجراحة المخ،والأعصاب،والأمراضالمتعلقة بالجهاز العصبي المركزي من خلال المواد الآتية :
يوجد العديد من المسارات الوظيفية لهذا التخصص مثل :
من اختصاصات الطب التي تهتم بكل ما يخص المرأة عن حالتها الصحية،ومنها :
هنا يدرس الطالب في هذا التخصص كل ما يخص الجهاز التناسلي،والبولي للرجل، والمرأة من خلال الآتي :
اقرا ايضا : " انواع تخصصات الطب ومزايا طب العيون "
تعتبر دراسة طب العظام لذا أهمية حيث يقومون أطباء العظام بمعالجة كافة الجهاز العضلي الهيكلي, وهذه إحدي اختصاصات الطب.
هذا التخصص مدة دراسته ٥سنوات هنا الطالب يدرس سنتين في مجال الباطنة، و٣سنين في مجال الدم،والأورام.
في هذا التخصص يتضمن دراسة أجراء الجراحة التجميلية، وترميم، وإصلاح التشوهات الجسدية الخلقية.
يدرس الطالب بعد مرحلة دراسة الطب العام ما يقارب من الأربع سنوات لحين اكتمال اختصاص في الأمراض الجلدية فهنا تختلف مسارات العمل بعد الاختصاص على حسب رغبة الطبيب.
هذا التخصص يضم عددا كبيرا من الحالات المختلفة حيث يتابع العديد من الأطباء دراسة سنوات إضافية بعد انتهاء فترة الدراسة للتركيز على اختصاص فرع معين.
قد يدرس للطلاب في هذا التخصص الكثير من الأمور ومنها ما يلي :
هناك حوالي ٣٥ مليون شخص في العالم يعانون من التهابات الجيوب الأنفية وأمراض الأنف،وتعد الأعراض المرضية للأنف من أكثر الحالات المرضية انتشارًا بين سكان الولايات المتحدة الأمريكية.
تعتبر اختصاصات الطب الفرعية ولكنه مهم جدًا و فريدًا فأخصائي الأذن والأنف والحنجرة، الأكثر تميزًا من الناحية الوظيفية حيث نجد أن حالات ضعف السمع، والمشكلات المرضية المتعلقة بالسمع تنتشر بواقع واحد من كل عشرة في العالم لدى قارة أمريكا الشمالية لذلك يكتسب هذا التخصص الطبي أهمية كبيرة في دول أمريكا الشمالية، وعلى هذا الأساس يدرس الطالب في هذا التخصص الطبي دراسات العلاج الطبي، والعلاج الجراحي لمشاكل، وأمراض السمع، وكذلك مشاكل السمع التي قد تبدأ بها بعض الناس منذ الصغر بسبب عيوب خلقية، أو أسباب أخرى.
يشمل هذا التخصص الطبي أيضًا الدراسات الطبية المتعلقة بالرأس، والرقبة لذا يتم دراسته على نطاق واسع حيث يدرس الطلاب طرق العلاج الطبي،والجراحي لإصابات الوجه، وتشوهاتها، والأمراض التي تصيب تلك المنطقة من الجسم، وكيفية صيانتها،وسلامة الوظائف التي يؤديها،وهي البصر،والسمع والشم،ومظهر الوجه.
وهو منطقة جسدية حيوية يختص أطباء الأنف، والأذن، والحنجرة بدراستها حيث يدرسون الأمراض التي قد تؤثر على وظائف النطق،والأمراض التي تصيب الحنجرة، وبالتالي الصوت، وعملية البلع.
سوق العمل في هذا التخصص الطبي مفتوح للغاية، من اختصاصات الطب التي تحتاج إلى الكثير من الخريجين، والأطباء المؤهلين في مجال الأنف والأذن والحنجرة.
تستمر الدراسة الجامعية في هذا التخصص لمدة خمس سنوات على الأقل تشمل الدراسة التدريب الجراحي العام في بعض البلدان، تستمر الدراسة الجامعية لمدة أربع سنوات في معظم الحالات لكي يتخصص الطالب بشكل كامل في هذا المجال الطبي يجب عليه إكمال الدراسة على مستوى الدراسات العليا عند شروط القبول المثالية لدراسة طب الأنف، والأذن، والحنجرة على مستوى الدراسات العليا كما يجب على الطالب استيفاء جميع متطلبات الجامعة التي سيدرس فيها في الخارج حيث تختلف متطلبات الدراسة من جامعة إلى أخرى،وقد تزيد أو تنقص حسب قوانين التعليم،والدراسة في الدولة التي يرغب الطالب فيها.